:وبني جي ف القران و

اداد الأستاذ الدكتور

المعلومات الجغرافية في القرآن الكريم الجزء الاول اعداد

الاستاد الدكتور خلف حسين علي الدليمي

الطبعة الاولى-2022

طبع ونشر المؤلف مباشرة

الكتاب مجانا

ا

سے )سے به ٤‏

(وَمَا تون في شان وَمَا ٿٿو مِنۀ مِنْ ڦُزآن وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إلا ئا شهودًا إِذ تفيضونَ فيه "وَمَا يَعْزْبُ عَنْ رَبَكَ مِنْ مثقال ذَرَّةِ في

ارهن 5 1" في المتفاء ولا و و ق د

مَبِينِ) *يونس-61.

(فل 5 شي ءِ كبر شَهَادَة فل الله شهيد بَيْنِي وَبَيْتَكُم “وأوجي إِلَىّ هذا

لفان لِأنِرَكُمْ به وَمَنْ بلع أبِنَكُْ َتَشْهَدُونَ أنَّ مَعَ الله آله أخرَى: قن

لا أشهَد ”فل إِنَّمَا هْوَ له وَاحِدٌ وَإِنَِي بَرِيِءٌ مِمًا تُشرِكُونَ)*الانعام-19.

الاهداء

اللهم اجعل هذا الجهد المتواضع صدقة على ارواح من سبقونا الى دار الاخرة ولنا ولاهليناء.وهم كل من:

1- أرواح والدينا واخواني واخواتي وابنائهم وبناتهم وذرياتهم جميعا ترحما. 2- الى ارواح الاقربين اعمامي وعماتي وخوالي وخالاتي وذرياتهم جميعا ترحما.

3-الى ارواح من لهم فضل علينا ممن علمونا اوساهموا في تعليمنا اوقدموا

خيرا لنا جميعا. 4-الى ارواح الاصدقاء الاعزاء وزملاء العمل والمهنة الذين سبقونا الى دار الحق جميعا.

5-الى ارواح المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات. 6-صدقة جارية لي ولزوجتي وابنائي وبناتي وذرياتهم.

7-صدقة لمن قدم لي العون في انجاز الكتاب:وكل الاصدقاء والزملاء الاعزاء تكريما.

محتويات الكتاب-الجزء الاول الفصل الاول-القرآن الكريم وعلم الجغرافيا الفيحظ:الارل عر ميف عة لعن النقائق فى القرنان الكري المبحث اراي الب النسماوية ما قبل القرات(الؤبر دادر اة راجن الت الاس اك في اران الكريد نيك قي الا

الست السا جم الان الل سن

المبحث الثامن-تعريف الجغرافيا

المبحث التاسع-الجغرافيا علم وصف وميدان وتحليل وتطبيق وتنبوء. المبحث العاشر -عناصر الجغرافيا وفروعها وعلاقتها بالعلوم الاخرى الفيضث الحادى غلترستطاق الدراسات الجقرافية ومخاررها ومضافرها: المبحك الى عفر اهي الجغرافيا في يداية الأسلام

المبحت الكالك عتر-علاقة الق أن بالحكزاقنا

الفصل الثاني-السماوات والارض في القرآن الكريم لمحت الأول ابات التي :ورد فها اس السا

المبحث الثاني-النجوم والمجرات وما موجود في السماء المبحث الثالث- الآيات التي ورد فيها السماوات والارض المبحث الرابع- الارض

المبحث الخامس-تكون الارض كما في القرآن.

المبحث السادس- حركات الصفائح التكتونية

المبحث السابع- حدوث الفوالق والكسور وظهور ارض جديدة. الفصل الثالث- الجبال في القرآن الكريم

المبحث الاول-الجبال التي وردت اسماؤها في القرآن الكريم.

الننحة' ا فان الايات القن عقيل إلى اتكاة الان كان للقن المبحث الرابع-وصف وتشبيه الجبال في القرآن

المبحث الخامس- انواع الجبال حسب النشأة المبحث السادس-توزيع الجبال على اليابس المبحث السابع-توزيع الجبال على قاع البحار والمحيطات

الفصل الرابع-الاودية والانهار والبر والبحار في القرآن الكريم

المبحث الاول-تعريف الاودية وانواعها الوحت الاي لاود

المبحث الثالث-الانهار

المت الرزانة- سات انات

المبحث الخامس-المياه الجوفية

المبحث السادس-البر والبحار

المبحث السابع-الاحداث التي تقع على البر او اليايس المبحث الثامن-الاحداث التي تقع في البحار

المبحث التاسع- وسائل النقل في البر والبحر

الفصل الخامس-عناصر المناخ في القرآن الكريم المبحث الاول-الحرارة

المبحث الثاني-الرياح

المبحث الثالث-السحب

المبحث الرابع -البرق والرعد

المبحث الخامس-الصواعق

اا

المبحث السابع-الكوارث الطبيعية التي تعرض لها سكان الارض السادس-الحيوانات والطيور والحشرات في القرآن

المبحث الاول- الدابة المبحث الثاني-البقر ليحك |لةالكداليفين و مشمياتة

المبحث الرابع-الماعز والأغنام والأنعام المبحث الخامس- الخيل والبغال والحمير المبحث السادس-الطيور

المبحث السابع-الخنازير والسباع والقردة

المبحث الثامن- الذئاب والكلاب

المبحث التاسع- الحشرات

المبحث العاشر-الحيوانات والاحياء الاخرى المتفرقة الفصل السابع- الظواهر الفلكية والمواقيت والأعداد والأحداث في القرآن الكريم المبحث الاول-الكواكب والنجوم والشمس والقمر

المبحث الثاني-الاهلة والسنين والاعوام والفصول والاشهر المبحث الثالث-المواقيت اليومية والاتجاهات

المبحث الرابع-اليوم والنهار والليل والساعة

المبحث الخامس-الاعداد والكسور والاحصاء

المبحث السادس- الالوان

المبحث السابع-الخسوف والكسوف

المبحث الثامن- الشهب والنيازك

الفصل الثامن-الامم والدول والمدن والقرى والمساكن في القرآن الكريم.

ا المبحث الثاني-بلاد وبلد. الْمتَعِحك لانت المدن:

المبحث الرابع- القَرْى والبدو.

المبحث الخامس-البيوت والمساكن والدار والقصر والجيران. المبحث السادس- الامن والامان والخوف.

المبحث السابع تصحة الانسان

5

المقدمة (وَلَقَدْ صَرَفْنَا في هذا الْقْرْآنِ لِلنّاسٍِ مِنْ كُلِ مَل“ وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكثّرَ شَيْءٍ جَدَلا)الكهف-54.

الحمد لله رب العالمين على نعمه التي لاتحصى ولاتعدءنحمده ونشكره على كل شيء اكرمنا الله به»ومن نعمة المعرفة ورجاحة العقل»التي ميز بها بعض الناس على بعض»ءوالصلاة والسلام على نبينا محمد رسول الانسانية جمعاءءيقول لله تعالى:اللّهُ تَرَلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهَا مَتَانِيَ تَقْشَعِرٌُ مِنْهُ جُلُودْ الَذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثم تَلِينُ جُلُودْهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إلى ذر اله ذَلِكَ هْدَى اللّهِ يَهْدِي به مَنْ يَشَاءْ)*الزمر- 2.

يتبادر الى اذهان بعض من لم يمعنوا النظر في قراءة القرآن ومعرفة مضمونه انه انزل ليعلم الناس العبادات فقط»ولم يتضمن امور اخرىءولكن اصحاب العلم والمعرفة لديهم الفكرة الواضحة عن الكم كبير من المعلومات التي توجه الانسان وترشده في حياته منذ ولادته الى وفاته»تحتاج الى عدد كبير من المجلدات لتوضيحهاءوهذا يعني انه دستور متكامل يضمن ما يصلح حياتنا ويقومهاءوما يعلمنا بامور مصيرنا ومماتنا»اضف الى ذلك ان فهم الآيات لن يكن متاحا لمن يقرأ القرآن ويحاول تفسيره بحسب علمهءانما يحتاج الى تفسير للآثر وتفسيرلغوي وتفسيرعلمي لغرض اعطاء الصورة الواضحة عن آيات القرآن الكريم»وقد تطور تفسير القرآن مع التطور العلمي والتقنيءوتم تاكيد ماورد به وربطها بالجوانب العلمية»وفي هذا الكتاب وتحت هذه السياقات تم البحث عن المعلومات الجغرافية في القرآن الكريم سواء أكانت الطبيعية اوالبشرية:أواخلاقية أوسلوكية»وكذلك ما واجه الانسان قديما او سيواحهه بسبب اعماله الصالحة اوغير الصالحة.

وقد تضمن الكتاب ستة عشر فصلا تضمنت الجوانب التي تخص موضوع البحث كلهاءوتم جمع جميع الآيات ذات العلاقة بكل موضوع معاءواعتمد في تفسير الآيات على كتب التفسير بالأثر وكتب التفسير العلمي الحديثة التي تعطي تصورا شاملا للآية»بما يسهل فهمها واستيعابها دون صعوبةءوقد كان لملاحظات الاستاذين الكريمين أ.د.محمد توفيق عبدالمحسنءواأ.د.ضامن محمد عبدءالاثر الكبير في تنظيم الفصول وتصحيح بعض العبارات وترتيبهاءفكان الفصل الاول بعنوان: تعريف بالقرآن والجغرافياءوالفصل الثاني السماوات والارضءالفصل الثالث الجبال»الفصل الرابع الاودية والانهار والبحار»الفصل الخامس عناصر المناخ»الفصل السادس الحيوانات والطيور والحشرات»الفصل السابع الظواهر الفلكية والمواقيت والاعدادءالفصل الثامن الامم والدول والمدن والقرى»الفصل التاسع المعلومات الاقتصادية»الفصل العاشر الانسان»الفصل الحادي عشر اجزاء جسم الانسان»الفصل الثاني عشر الاقوام والناس»الفصل الثالث عشر الحكمة والموعظة»الفصل الرابع عشر الفساد والاصلاح»الفصل الخامس عشر المسلمون وصفاتهم؛الفصل السادس عشر الاديان غير الموحدة لله وطقوسها.

اننال الل الى اتير ان يمع هذا العدل قن ميزان خا وين لكا ورا ر اغراف و الهو القاءو لجميع الموملين

أ.د.خلف حسين علي

الفصل الاول-القرآن الكريم وعلم الجغرافيا

المبحث الاول-توصيف عام لبعض الحقائق في القرآن الكريم

المبحث الثالث-لغة القرآن ومضمونه واهميته

المبحث الرابع- الكتب السماوية ما قبل القرآن(الزبر والتوراة والإنجيل) المبحث الخامس- العلم في القرآن الكريم

المبحث الثامن-تعريف الجغرافيا

المبحث التاسع-الجغرافيا علم وصف وميدان وتحليل وتطبيق وتنبوء. المبحث العاشر -عناصر الجغرافيا وفروعها وعلاقتها بالعلوم الاخرى المبحث الحادي عشر-نطاق الدراسات الجغرافية ومحاورها ومصادرها:

المبحث الثاني عشر -اهمية الجغرافيا في بداية الاسلام

المت اثالث غر علاقة ار أن بالج افا

المبحث الاول-توصيف عام لبعض الحقائق في القرآن الكريم. اولا-الاستدلال ببعض الايات لما يضمنه القرآن الكريم من حقائق علمية:

ان اعطاء صورة واضحة لشمولية القرآن وما يضمنه من كم كبير ومتنوع من المعلومات تشمل مجالات شتى بما يسهم في تنظيم حياة الانسان واتباع الطريق المستقيم ويضمن حياة سعيدة في الدنيا والاخرةءفقد تم اختيار عدد من الايات التي تعطي القارئ التصور الحقيقي لمضمون القرآن»كما في قوله تعالى:

1-(وَسَخَرَ لَكُمْ مَا في السّمَاوَاتٍ وَمَا في الأزض جَميعا نه" إنَّ في ذلك لَآيَاتِ لِقَْم يَتَفَكَرُونَ)*الجائية-13. 2-(الَذِينَ يَتَبِعْونَ الرَسُولَ النَبِيَ الْأمَيَ الذي يَجِدُونَهُ مَكَتُوبًا عِنْدَهُمْ في التَوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلٍ يَأْمْرُهُمْ بِالْمَعْرُوفٍ وَيَنْهَاهُمْ عَن المُذكرِ وَيْحِلُ لَهُمُ الطَيَبَاتِ وَيحَرَمْ عَلَيْهِمْ الْحَبَائِتَ وَيَضَعْ َه إِصْرَهُمْ وَالْأَعْلَالَ الَتِي گائٽ عَلَيْهِمْ* فَالَذِينَ آمَئُوا به وَعَزَرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَبَعُوا اللُورَ الذي ازل مَعَهُ' أُولئِكَ هُمْ الْمفْلِخُونَ)*الاعراف-157.

3-(وَآتَاكُمْ من كُلّ مَا سَأنْتُمُوه وَإِنْ تَعْدُوا نِعْمَتَ الله لا تُخْصُوهَا إن الإِنْسَانَ لَظَلُومْ كَفَارٌ)*ابراهيم-34.

4-(قذ عَلِمْنَا ما تَنْقْصٌ الْأرْض مِنْهُمْ” وَعِنْدَنَا كاب حَفيظ) *ق-4.

5-(قُنَ سيرُوا في الْأَرْضٍ فَانْظرُوا كَيْف بَدَأ الْخَلْقَ ثُمَ الله يُذْشئ النَّشَأَةَ الآخرّة إن الله عَلَى كَل شىء قديز) *العنكبوت-20.

6- أفمَن أسّسن بُنْيَانَهُ على د تَقوَى مِنَ الله وَرِضْوَانٍ خَيْرُ أم مّنْ اس بُنْيَاَهُ عَلَى شقا جُرْفٍ هار فَانْهَارَ په في تار جهنم *وَانَهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَالِمِينَ* لا يَرَالُ بُنْيَانُهُمْ الذي بَتَوْا رِيبَة في قُلُوبِهمْ إلا أن تَقَطّعَ قُلُوبْهُمْ م *وَاللَهُ عَلِيمٌ حَكيمٌ) *التوبة-110-109.

7-(وَوَصَيْنَا الإنسَان بِوَالِدَيْهِ خسان حَمَلَتهُ امه كُرْهَا وَوَضَعَنْهُ كرا وَحَمْلْهُ وَفِصَالَهُ لاون شهْرًا حَتَى إذَا بل أده وَبَلعٌ أَزْبَعِينَ سن قال رَبَ أَوْزِعَنِي أن اشكر نِعْمَتَكَ التي أنعنت علي وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصَلِحْ لي في ذَرَيتِي إِنِي ثبت إِلَيْكَ وَإِنِي مِنَ الْمنْلِمِينَ)*الاحقاف-15.

8-لأَنْرَلَ مِنَ السّمَاءِ مَاءَ فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقدَرِهَا فَاحْتَمَلَ المَيْلَ رَبَدَا رَابِيَا"وَمِمَا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ في النَارِ ابْتغَاءَ جليَة أو ماع رَبَنَ مله“ كذلك يَضْرِبْ الله الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ؟ فَأمًا الرِيَدُ فَيَدْهَبُ جُفاء“وَآمًا مَا يَنْقَعُ اداس فيكت في الأزض ذلك يَضْرِبْ اله الْأمثَالَ)*الرعد-17.

9-(وَهْوَ الَذِي خَلَقَ من الْمَاءِ بَشْرًا فَجَعَلَهُ نَسَبَا وقصهرًا وَكَانَ رَيْكَ قدِيرَا) *الفرقان-54.

0(وَلَو ان اَهَل الْقْرَى آمَنُوا وَاتَقَا َتنا عه بَرَكاتِ مِنَ السّماءِ وَالأزض وَلكِنْ كذَبُوا فَأحَذْنَاهُمْ بما کاو يَكْسِبُونَ)*الاعراف-96.

1 (فُلْ لَئْنٍ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْحِنُ على أَنْ يَأَنُوا بمثْلِ هذا الْقْرْآنِ لا يَأنُونَ بمثله وَلَؤ كان بَعْضْهُمْ لبَغضِ ظهيراً) *الاسراء-88.

عَلَيْكُمْ أَمَهَائَكُمْ وَبَنَانكُمْ وَأَخَوَائَكُمْ وَعَمَائكُمْ وَخَالَاتكُمْ وَبَنَاتُ الخ وَبَتَاتُ الأخت وَأْمَهَائكُمُ اللاتي خَوَائكُمْ من الرّضاعَة و وَأَمَهَاثُ 7 0 وَرَبَائِبُكُمْ اللاي في حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ الل 90

1 تَكُونو i ١‏ بهن ن فلا جُْنَاحَ عا عَلَيْكُمْ وَحَلَائِلُ أَبْتَائِكُمُ الَذِينَ م من أَصَلَابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ ع الأختي خْتَيْنِ إلا إِنَّ اله كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا)*النساء-23.

0

0 عاد 0 8 اللا 6 بجوت سيك غَيْرُهُ ا تتُونَ* قال العلا الَذِينَ كَفَرُوا بن قزهه

نظنّكَ م م لئس تي رَسُولٌ من رَبَ العالمينَ ءلم ناصح أَمِينَ*أ 5 5 م 7 جام نة نغ من بم على رَجْلِ مِنْكُمْ يرك وَاذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ + من بَعْدِ قوم 9 وَزَادَكُمْ في الْخَلق بَصْطَا له لَعلَكُمْ ثؤ اجنتنا ! ر

5 E 3

وَحْدَهُ وَتَذَرَما كانَ

١‏ 0 آلاءَ الله لَعَلّكُمْ تُفلِحُونَ يبد آباوّنا فأتنا بما تَعدُنا إنْ كُنْتَ منَ الصادقيز ينَ)* 14 1-) الله الذي خَلَقَ السَمَاوَات وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْدَ تا في بذ أب يام e‏ على العزش “ما لَكُمْ من دونه من ولي e‏ الافرَ من م إلى الأ َرْضٍ کان مِقْدَارُ ظ

17 ٿا ظَنَنًا أنْ لَنْ ده نُعْجِرَ الله في الأزض وَلَنْ نُعْجِرَ

َبْرَ عَلَيَكَ 0007 ا رْض أو مئلّماً في السّماءِ فَتََتِيَهُمْ بآية وَلَو

| جسن تيوق" e‏ 3

ازل اله a‏

5

تَخطْه بيّمينك ا لَارْتَابَ الْمُبْطِ

4 (مَا جَعَلَ اله لِرَجُلِ من قَلْبَيْنِ في جَوْفِه “وما جَعَل أَرْوَاجَكُمْ اللائِي تُظَاهِرُونَ مهن أَمَّهَاتِكُمْوَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ E 8٤‏ م وى 55 ور ع

َبْنَاءَكُمْ ذَلِكُمْ فَوْلْكُمْ بَِفْوَاهِكُمْ“ وَالنَهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهْوَ يَهْدِي السّبيل)*الاحزاب-4.

5-(أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَا نَسمُوقْ الْمَاءَ إلى الْأَرْضٍ الْجْرْرٍ فَنْخْرِجٌ به رَرْعَا تأكل مِنَه أَنْعَامُهُمْ وَأَنَفُسُهُمْأَفَلَا يُبْصرُونَ) *السجدة-27.

6-(فخَلف مِن بَعْدِهِمْ خَلْف أَضَاعُوا الصّلاةَ وَاتَبَعُوا الشَهَوَات”فسَوْف يَلقَوْنَ غَيَا)*مريم-59.

7-(أولئك الَذِينَ أنْعمَ اله عَلَيْهِمْ مِنَ النبيَينَ مِنْ ذرَيَةَ آدَمَ وَمِمَنْ حَمَلنَا مَعَ وح وَمِنْ ذَرَيّة إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَممَنْ هَدَيْنَا وَاجْتبَيْنَا"إذَا ثثّى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرّخْمنِ خَرُوا سجَّدَا وَبُكِيًا) #*مريم-58.

8-(مَا يَمَلِكُونَ من قطْمير)* فاطر-13-(وَلَا يُظَلَمُونَ فُتِيلًا)*النساء-49 -(وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا) *النساء-124.

الصورة(1-1)لتوضيح المقصود بالقطمير والفتيل والنقير.

ان الربط بين القرآن والعلوم المختلفة يحتاج الى التعرف على ما يتصف به القرآن وما يضمنه من آيات»وما يخص علم من العلوم الوصفية او التطبيقية»اوالطبيعية اوالبشريةءوالذي يتم البحث عن معلوماته في سور وآيات القرآن الكريم»وفي هذا المجال يجب ان يفرق الباحث بين العلم وفلسفة العلم لغرض معرفة ما يقوم به من جمع معلومات في أي مجال»ويقصد بالعلم هو التعرف على معلومات اولية في مجال التخصص بشكل عام بدون تفاصيل دقيقة»اما فلسفة ال تمصي اق م د اموال اتد مف العا ل على ا الاجر ر امار بالتتقصصن, خن ق سك ا اروا ف كاف دك را فا ى مهال اللخضمن اف طرق الى رات تفصيلية ودقيقة ومتعمقة»ويعتمد على الدراسة الميدانية والمختبرية والتحليل بنسبة تصل الى اكثر من %60 »ولغرض تريح الط رمات المغزافية فى اران الكريمءو تاعا على مزال قد يطريحه الينطن هاا القراق الكرهم والمعاومات الجغرافية»تعد الجغرافيا العلم الوحيد الذي يدرس الجانبين الطبيعي والبشري.والوصفي والتطبيقي والميداني»والربط بين الماضي والحاضر مكانيا وزمانيا.

ثانيا- القرآن لم ينزل مرة واحدة

بعد نزول الوحي على النبي محمد عليه الصلاة والسلام اول مرة استمر لمدة ثلاثة وعشرون سنة الى قبل وفاته

واللّه سبحانه وتعالى لم ينزيل القرآن مرة واحدة على النبي محمد عليه الصلاة والسلام بل كان على شكل آيات وبالتدريج»وقال تعالى: (وَقَالَ الّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا رّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةَ وَاحِدَةَ كَذْلِكَ لِنْتَبَتَ به فُوَادَكَ” وَرَتَلْنَاه تَرْتِيًا)*الفرقان-32.

ولكي يتحقق الهدف منهءوهو هداية الناس الى طريق الايمان والعدل والحق والنورليعيش الناس بسعادة ورفاهية دون ظلم وجورءلذلك كانت الآيات القرآنية ياتي بها جبريل عليه السلام وتكون في كل الاتجاهات التي تهم حياتنا »وكانت الايات في الاتجاهات الاتية:

اله يرى تضرقات اقبى مخت عليه السا رالغات لك قرلا يعض الايات بك لعرخن الام آي التوحية والتنبيه اوالاخبار عن امور تخص من معه او حوله»کما في قوله تعالى: أ-(قذ سمع اله قَوْلَ التي تُجَادِلْكَ في رَوْجِهَا وَتَسنْتكي إلى اله وَالّه يَسْمَعْ تَحَاوْرَكُمَا: إنَّ اله سَمِيعٌ بَصيرٌ)*المجادلة-1. ب-(عَبَسَ وَتَوَلَى*أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى*وَمَا يُذريك لَعَلّهُ يَرَكَى*أؤ يَذَكَرْ فْتَنْفَعَهُ الدكرَى*أَمَا مَن استغتى*فأنت لَهُ تصَدّى *وَمَا عَلَيْكَ ألا يَرَكَى*وَأَمّا مَنْ جَاءَكَ يَسْعَى*وَهْوَ يَخْشَئ"فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهّى)*عبس-10-1.

ت-(يا أَيْهَا النبِيُ قن لآزوَاجك إِنْ كنْتْنَ تُرِذنَ الْحَيَاةَ الدنيَا وَزِينَتَهَا فتَعَالَينَ أمَتَغْكُنَ وَأْسَرَحْكنَ سَرَاحًا جَمِيلَ) *الاحزاب-28.

2-اخبار الرسول محمد عليه الصلاة والسلام باخبار من قبله من الانبياء والرسول ومواقفهم مع اقوامهم.

2-ان الله يراقب اداء اصحاب النبي محمد عليه الصلاة والسلام ومن معه من المؤمنينءلذا ينزل الله ايات

مواقت :اراک من محا ار الین گنا في قرله کا

أ-(يَا أَيْهَا الّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفْعُوا أَصوَاتَكُمْ فُؤْقَ صَوت النَبَِ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بالقَوْلٍ كَجَهْرٍ بَعْضْكُمْ لِبَعْضٍ أنْ تخبط أَغْمَالْكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشنُعْرُونَ)*الحجرات-2.

ب-(يا ايها اَِينَ آمُوا لا تذخلوا بيُوتا غير َيُوتُِم حَتَى ٿمنتانسوا شلوا على أله" ذلُم خير لك نعم تَذْكّرُونَ)*النور-27.

ت-(يَا أيْهَا الّذِينَ آمَنُوا لا تذُلوا بُيُوت النَبِيَ إِلّا أن يُؤْدَنَ لَكُمْ ّى طَعَام غَيْرَ تَاظرِينَ إِنَاهُ و إذَا دُعِيتُمْ فَادخْلُوا فَإِذَا طعفتم فَاْتشرُوا ولا مُمنتأنِسِين لِحَدِيث*إنَ ذلِكمْ كان يُوْذِي لنب فيخي مِنُْم واه لا يَستخيي مِنَ الْحَق*َإِذا سَالتْمُوهُنَ مَتَاعَا فَاألُوهُنَ مِنْ وَرَاءِ جاب لِك طهر لِقُلُوبكُمْ وَقُلُوِهنَ “وما گان كم أَنْ تُؤْدُوا رَسُولَ اله وَلَا أَنْ تنكخُوا أَرْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أبَدَا إن ذلِكُمْ كان عند اله عَظِيمًا)*الاحزاب-53.

ث-(يَا أَيْهَا الذِينَ آمَنُوا ذا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهْنَ“ اله أَعْلَمُ بإِيمَانِهنَ“فَإن عَلِمْئمُوهْنَ مُؤْمِنَاتٍ فلا تَرْجِعُوهُنَ إلى الكُفار ”لا هُنّ جل لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُونَ لَهِنَ وَآتُوَهُمْ مَا أَنْقَقُوا “ول جُنَاحَ عَلَيْكُمْ آنْ تَنْحُوهُنَ إذَا آتَيْتمُوهْنَ أَجُورَهنَ “ولا تُمْسِكُوا بعصم الْكَوَافِرٍ وَامئْألُوا مَا أَنْقَقْتُمْ وَلْيَسْآَلُوا مَا أنْققُوا “لك حُكْمْ النَويَحْكُمْ بَيْنَكُمْ " وله علي حَكِيمٌ* وَإِنْ فَاتَكُمْ شيٰءَ من أَزْوَاجِكُمْ إلى الْكْفَارٍ فَعَاقَْتُمْ فَآتُوا الَّذِينَ ذَهَبَتْ أَرْوَاجُهُمْ مِنْلَ مَا أَنْقَقُوا ‏ وَاتَقُوا* الله الّذِي أَنْثُمْ به مُؤْمِنُونَ)*الممتحنة-11-10.

3-ان القرأن يضم معلومات كبيرة جداءفعندما تم تفسيره من قبل عدد من الفقهاء وصل الى عدة مجلدات»وان وجد تباين في تفسير بعض الايات»لانهم اكدوا على الجانب الفقهي فقطعفي حين انها تحتاج الى وجهة نظر علمية ولغوية

لتفسيرها بشكل صحيح»كما ان اختلاف اللهجات كان له اثر في الفهم الصحيح لبعض الايات»لورود كلمات بلهجة قوم معينين رغم انها عربية.

4-قلة من يقرأ ويكتب في بداية الاسلام؛لغرض الحرص على تدوين الايات وحفظهاءكما ان ادوات الكتابة من اقلام وحبروجلود حيوانات قليلة في حينهاءلذلك اختار الرسول محمد عليه الصلاة والسلام اشخاص معينين كلفهم بمهمة تدوين الايات التي تنزل عليه»كما كان يفسر بعض الايات التي تحتاج الى توضح.

5-ان الدين الاسلامي للبشرية كافةءلا للعرب ولا العجم ولا الروم ولا الفرس فقطءكما انه تشريع متكامل نصت عليه آيات القرآن الكريم تضم كل ما يهم حياة الانسان»وبشكل واضحءلذا فهو يضمن معلومات تزيد اضعاف واضعاف عما ورد في الزبور والتوراة والانجيلءلذلك قال تعالى:(الْيَوْمَ أَكُمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَنْمَمْتُ عَلَيِْكُمْ نِعْمَتي وَرَضيتُ لَكُمْ الإسُلَامَ دیتا).

6-ان آيات القرآن لم تنزل بمكان واحدءبل في مكانين مكة المكرمة والمدينة المنورة»لذا يتم تقسيمها الى مكية ومدنية» ان تنقل الرسول محمد عليه الصلاة والسلام بين المكانين اعطاه فرصة كبيرة لغرض معالجة كل الامور التي اراد الله ان ينعم بها على الانسان وفي أي مجال في حياته.

7-ان قدرة الله سبحانه وتعالى تجلت في كل شيءءفرغم انتشار الامية في بداية الاسلام الا ان ابناء البادية في ذلك كبير في سرعة حفظ القرآن وأحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام »وحفظ ونقل ما يمرون به من احداثءالا ان تلك الموهبة قلت سبحان الله لدى الاجيال اللاحقة رغم زيادة عدد من تعلم الكتابة والقراءة وانتشار مدارس التعليم.

8-ان القرآن ليس له مدة محددة ينتهي بهاء بل هو دستور حياة الاجيال الى يوم القيامه»ولكل سكان الكرة الارضيةء ومن لم يصله الدين الاسلامي فحجته على المسلمينءالذين الكثير من حكامهم بدل من ان ينشروه عملوا على محاربته ارضاء للمنظمة الصهيونية التي تحكم العالم. 9-كل الكتب السماوية السابقة تعرضت الى التزوير واخفيت نسخها الاصلية او اتلفت الا القرآن»رغم محاولات السيخ والمجوس واليهود والمسيح المتطرفين الا انها لم تفلح»اذ قال تعالى:(إِنَا نَحْنُ تَرَلْنَا آلذْكْرَ وَإِنَا لَه“ حفظونَ)*الحجر-6 المبحث الثاني-اسماء وصفات القرآن الكريم اشثهر كتاب الله بأربعة أسماء هي: القرآن»ءوالكتاب»والفرقان»والذكر »كما يوصف القرآن بصفات عدة مثل العظيم.والكريمءوالمّتين»والمّجيد.والعزيز»وغير ذلك من الصفاتءوفيما يلي استعراض للأسماء الخاصة بالقرآن: اولا-القرآن الكريم:

ورد ذكر اسم القرآن في عدد من آياته هي :

1-(شَهْرُ رَمَضَانَ الذي أَنْزِلَ فيه الْقُرْآنْ هُدَى لِلنَّاسٍ وَبَيْنَاتِ مِنَ الْهُدَى وَالْفْرْقَانِ "فَمَنْ شهد مِنْكُمُ الشَهْرَ

فَلْيَصْمْه “وَمَنْ گانَ مَرِيضًا أو عَلَى سَقَرِ فَعِدَةُ مِنْ أَيّامِ أَخَرَ *يُرِيدُ الله بِكُمُ الْيْسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعْسْرَ وَلِتُكْمِلُوا

الْعدَةَ وَلِتْكَرُوا الله عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلُّمْ تَشْكُرُونَ)*البقرة-185.

2-(وَمَا كَانَ هذا الْقْرْآنْ أن يُفتَرَى مِنْ دون الله وَلَكنْ تَصدِيق الذي بَيْنَ يدَيْه وَتفصيل الاب لا رَيْبَ فيه مِنْ رَبَ

الْعَالَمِينَ)*يونس-37.

3-(وَمَا تَكُونُ في شأنٍ وَمَا تثلو مِنْهُ من قَرْآنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ من عَمَلِ إلا كُنَا عَلَيْكُمْ شهُودًا إذ فيضُونَ فيه" وَمَا يَعْزْبُ عَنْ رَبَكَ مِنْ مِثْقَالٍ ذَرّةِ في الأزض ولا في السّمَاءِ وَل أَصْعْرَ مِنْ ذلك وَل أَْبَرَ إلا في كتاب مُبينِ) *يونس-61.

ان الله يظلع على كل تحركات الانسان»أي انه مراقب في كل ما يقوم به من عمل سواء للعبادة او عمل دنيوي» سواء كان كبير او صغيرءفعلى الانسان ان يخاف الله في كل عمل »أي يعمل بامانة واخلاص,الله يعلم كل شيء ومدون في كتاب»حتى لوكان مثقال ذرة في الارض او السماء.او اصغر من الذرة كل ذلك مدون في الكتاب. 4-(أقم الصّلاةً لِدُوكِ الشَّمْسٍ إلى غسق اللَيْلِ وَُرْآنَ الْفَخْرِإنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشهُودَا)*الاسراء-78. يعني من وقت شروق الشمس الى ما بعد المغرب وحلول الظلام»يعني صلاة الظهر والعصر والمغرب فصلاة العشاء»حتى صلاة الفجر التي تشهدها ملائكة الليل وملائكة النهار.اي تكون مشهودة من الملائكة.

5-(بَلَ هو قَرْآنْ مَجِيدٌ)*البروج-21.

6-(أَفَْا يَتَدبّرُونَ الْقُرْآنَ : وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اله لَوَجَدُوا فيه اخْتِلافًا كثيرَا)*النساء-82.

معنى يَتدبَرُونَ القْرْآنَ أي يتأملون ما فيه من ترتيب ومعاني لايمكن لبشر من تدبيرها.

7-(يَا ايها الذِينَ آمَنُوا لا تنألوا عَنْ آشيَاءَ إنْ ثب لَك تَسُوْكُمْ وَإِنْ تئألوا عَنْهَا جين يُنَرْلَ الْقَرْآنْ تُبْدَ لَكمْ عَقَا

اله عَنْهَاء وَالَهُ غَفُورَ حَلِيمٌ)*المائدة-101.

يا أيها الذين صدّقوا الله ورسوله وعملوا بشرعه لا تسألوا عن أشياء من أمور الدين لم تؤمروا فيها بشيء»كالسؤال عن الأمور غير الواقعة» أو التي يترتب عليها تشديدات في الشرعءوالتي يصعب تطبيقها.

8 كن أي شيءٍ ابر شَهادة” فل اه“ شهيد بَينِي وَين ووي الي هڏا الَْرْآنْلِأنذِرَكُمْ به وَمَنْ ب ينُم لتشهدون أَنَّ مَعَ الله آلهة أخرَئ “فل لا شه “فن إِنَمَا هُوَ إلة وَاجذ وَإِنَنِي بريءَ مما تُشْركُونَ*الانعام-19.

9- وَإِذَا قرىئ الْقَرْآنْ فاستمغوا لَه وَأَنْصِتُوا لَعلَكُمْ نُرْحَمُونَ*الأعراف-204.

0 (إنَّ اله اشترَى من الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بن لَهُمْ الْجَنَة يُقَاتِلُونَ في سبيل الله فيَقْثلُونَ وَيُقتلُونَ وَعَدَا عليه حََّا في التَورَاةٍ وَالْإنْجيلٍ وَالقُزآن وَمَنْ أوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اله فَاسْتبْشِرُوا بِبَيْعكُمُ الذِي بَايَعتُمْ به وَذْلِكَ هو الْقَوْرُ الْعَظيمُ)*التوبة-111.

1 (وَإِذَا ثلى علَيْهِمْ آيَائنَا بيات قال الَذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ات بِقُرْآنٍ غَيْرِ هذا أو بَدَلْهُ قل مَا يَكُونُ لي أن أَبَدِلَهُ من تِلْقاءِ نفْسِي إن آتبغ إلا ما يُوحَئ إلى إِنِي أَخَافْ إن عَصَيْتْ رَبَي عَذَابَ يوم عَظيم)*يونس-15.

2(إنَا أَنْرَلْنَاهُ قُرْآنَا عَرَبِيّا َعلكُمْ تغقلونَ)*يوسف-2.

3 (تَحْنُ نَقُصُ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصّص بما أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هذا الْقْرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافلِينَ) *يوسف-3. 4-(الر تلك آيَاتُ الكتاب وَقُرْآنِ مُبِينِ)*الحجر-1. 5(وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعَا مِنَ الْمَئَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظيمَ)*الحجر-87.

6(الَذِينَ جَعَلُوا الْقْرْآنَ عضين)*الحجر-91.

7-(فإذا قَرَأت الْقْرْآنَ فَامنْتعِد باللّهِ مِنَ الشَْيْطَانِ الرّجِيم)*النحل-98.

5 3

لَذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتٍ أن لَهُمْ أَجْرَا كبيرَ)

8-(ٳِنَ هذا الْقْرْآنَ هدي للّتي هي أَقَوَمُ وَيْبَشَرُ الْمُؤْمِنِينَ *الاسراء-9.

9 (وَلَوْ أن قُرْآنَا سُيّرَتْ به الْجبَالٌ أؤ قُطْعَتْ به الْأَرْضُ أَؤْ كُلِمَ به الْمَوْتَى بَلَ َه الَْمْرُ جَمِيعًا” أَفَلَمْ يَْأْسِ الَّذِينَ آمَنُوا أنْ لو يَشَاءْ اله لَهَدَى النّامنَ جَمِيعَا*وَلا يَرَالُ الَذِينَ كَقَرُوا ثصيبُهُم بمَا صَّنَعُوا فَارِعَةٌ أو تَحُلُ قَرِيبَا مِنْ دارهم

تى يَأَتِيَ وَعْدْ اله “إن النّه لا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ)*الرعد-31.

0(وَلَقَدْ صَرَّفْنَا في هذا الْقْرْآنِ لِيَذْكَرُوا وَمَا يَزِيدُهُمْ إلا ُفُورًا)*الاسراء-41.

1 (وَإِذَا قرىئ الْقَزْآنُ فَامْتمِعُوا لَه وَأَنْصئُوا لَعَلَكُمْ تُرْحَمُونَ)*العراف-204.

2( وَلَقَدْ صَرَفْنَا لئاس في هذا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِ مَل فَأبَى اتر النَّاسِ إل كُفُورًا)*الاسراء-89.

3 (وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلئّاسِ في هذا الْقْرْآنِ مِنْ كُلّ مَل لَعَلْهُمْ يَتدْكّرُونَ)*الزمر-27..

4-(وَلَقَدْ ضَرَبْنَا للئاس في هذا الْقُرْآنِ من كَل مَتَلِوَلَئْنْ جِنْتهُمْ بآيّة لِيَقُولنَ الّذِينَ كقَرُوا إِنْ أَنْتُمْ إلا مُبَطلُونَ) *الروم-58.

مبطلون تعني اصحاب اباطيل.

5 (وَقَالَ الذِينَ كقَرُوا ٽن نُوْمِنَ بهذا القُزآنِ ولا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْه ولو تَرَى إِذ الظَالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبَّهمْ يَرْجِعُ بَعْضهُمْ إلى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ امْتُضَعفُوا لِلّذِينَ اْتكْبَّرُوا لَوْلَا أَنْثُمْ لَكُنَا مُؤْمِنِينَ)*سبأ-31.

6 (وَلَقَدْ يَسَرْنَا القْرْآنَ للذكر فَهَلَ مِنْ مُذَكْرِ)*القمر-17.

7 (وَلَقَدْ يَسَرْنَا الْقْرْآنَ لِلذّكْرٍ فَهَلَ مِنْ مُدَكرٍ)*القمر-22.

8 (ولقذ يََرْنَا الزن لل فَهَلَ من مدَكِرِ)*القمر-32. 9(ولقذ يَسَرْنَاالْقرْآنَ لذ فهَلَ منْ مُدَكِِ)*القمر-40.

0-(إِنَكَ لَتلَقّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدنْ حكيم عليم)*النمل-6.

6-(طس تلك آيَاتْ الْقْرْآنِ وَكتاب مُبِينِ * هُدَى وَبْشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ)*النمل-1.

7 (وَجَعَلْنَا عَلَى قَلوبِهم أكنّة أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آَذَانِهِمْ وَقْرَا “وڏا ذَكَرْتَ رَبك في الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلّْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا)*الاسراء-46.

8-(ٳِنَ هَذَا الْقَرْآنَ يهدِي للّتِي هي أَقَوَمُ وَيْبَشِرُ الْمُؤْمِنِينَ الّذِينَ يَعْمَلُونَ الصّالِحَاتٍ أنّ لَهُمْ أخراً كبيراً) *الاسراء-9.

9-(وإذا قَرَأْتَ الْقْرْآنَ جَعلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بالآخرَة حِجَابًا مَسْتُورًا)*الاسراء-45.

0 (وَنْنَرْلُ منَ الْقُزْآن مَا هُوَ شقَاءٌ وَرَحْمَهَ لِلْمُؤْمِنِينَ ”وَلا يَزِيدْ الظالمينَ إلا خَسَارًا)*الاسراء-82. 1-(قل لَئْنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُ عَلَى أَنْ يَائُوا بِمثْلٍ هذا الْقُرْآنِ لا يَأَثُونَ بِمِثْلِه وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظهيرًا)*الاسراء-88.

ثانيا-الكتاب:

1-(وَهذًا كِتَابٌ أَنرَلْنَاهُ مُبَارَكَ مُصَدَق الذي بَيْنَ يَدَيْه وَلِتَنذِرَ َم الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا" وَالَذِينَ يُؤْمِنُونَ بالآخِرَةٍ يُؤْمِنُونَ به وَهُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظونَ)*الانعام-92.

2-(وإذ أَحَدَ الله ميثاق النَيِينَ لما آثيْثم مَن كاب وَحِكْمَةِ ثم جَاءَكُمْ رَسُولَ مُصَدَقَ لما مَعَكُمْ لثمن به وَلَتَنَصْرْنَهُ* قال أأَقْرَرْتُمْ وَأَخَدْتُمْ عَلَى ذلِكُم إِصْرِي قَالُوا أَفْرَرْنَاءقَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُم مَنَ الشنَاهدِينَ)*ال عمران-81. 3-(لقذ أرْسَلَْا رسلا بالْبَينَاتِ وَأَنْرَلنَا مَعَهُمْ الكتّاب وَالْمِيرَانَ لِيَقُومَ انام بِالْقِسْط وَأَنْزَلنَا اْحَدِيدَ فيه بَأسنَ شيد وَمَنَافَعُ للنَّاسِ وَلِيَعَْمَ اله مَنْ يَنْصرُهُ وَرُسلَهُ بِالْعَيْب إنَّ الله قَويٌّ عَزِيزُ)*الحديد-25. 4- كَانَ التّامن أَمّةَ وَاحِدَةَ فَبَعَتَ الله النَّبِيِينَ مُبَشرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَأَنْرَلَ مَعَهُمْ الكتاب بِالْحَقَ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فيمَا اخْتلَفُوا فيه "وما اختّف فيه إِلَّا الَّذِينَ أوثوه مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمْ الْبَينَاتُ بَغْيَا بَيْنَهُمْ"فَهَدَى اله الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اختلفوا فيه مِنَ الْحَق بإذنه*والة يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إلى صرَاط مُسنتقيم*البقرة- 213. 5-(رَبَّنَا وَابْعَتْ فيه رَسُولَا مِنْهُمْ يلو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلَمْهُمْ الكتاب وَالْحِكْمَةَ وَيُرَكِيهِمْ ‏ إِنَكَ انت الْعَزِيرُ الْحَكِيمُ)*البقرة- 129. 6 (ولقذ آتيْنَا مُوسَى الكتاب وَجَعَلْنَا مَعَهُ آَخَاهُ هَارُونَ وَزِيرًَافَقُلْنَا اذْهَبَا إلى القَوْم الَذِينَ كَذَبُوا بِآيَاتِنَا فَدَمَرْتَاهُمْ تذميرًا)*الفرقان- 36-35. 7(وَالْمُخْصَنَاتُ مِنَ النَسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانْكُمْ“كتاب اله عَلَيْكُمْ “وَأحلٌ لَكُمْ مَا وَرَاءَ لك أن تَبْتَعُوا بِأَمْوَالِكُمْ بَعْدٍ القريضّة :إن الله كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا)*النساء-24. المحصنات يعني الاجنبيات المتزوجاتءالا من تم تملكها في السبيءهذا وحرم الله ذلك في الكتاب ولايجوز مخالفته؛ اذ تحصلوا بأموالكم من الزوجات إلى أربع أو السراري ما شئتم بالطريق الشرعيء كما تستمتعون بهن فآتوهن مهورهن في مقابل ذلك»وتشير بعض المصادر ان هذا يعني المتعة والتي حرمها رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام.ان يتم الاتفاق على مبلغ من المال ولايحق للرجل اخذ شيء منه.

0 (فمَنْ ألم ممن | يَتَوَفُوتَهُمْ قَالُوا أَيْنَ مَا 4

م من الْكتابحَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمْ سنا كَانُوا

5

أَنفسِهم انهم

1-(إئا أَنَْلْنَا إِلَيْكَ الكتاب بالْحَقَ لِتَحْكُمَ بَيْنَ الاس بمَا أَرَاكَ اله وَل تكن لِلْحَائِنِينَ <

2-(إنَا أَنْرَلنَا إِلَيْكَ الكتَاب بِالْحَقَ

مو کک د

م 1١‏ 2 ° نك ai 01‏ 2 م

َيِكُمْ في الْكتاب في يَتَامَى اليّسَاءِ اللّاتي لا

نض 7 من الْولْدَانِ وَأَنْ تَقُومُوا لِلِيَتَامَى بالقىنط وَمَا

14 007 جُنَاحَ al‏ كُمْ فِيمَا ع

1 ا اک م 1 وو يَهُمْ الله من فَضْلِهث وَالَّذِينَ يَبْتَهُونَ الكتاب مِمًا مَلَكَث يمان خف “واوفز من مال لله اوا روا ف قرا على | البغاءِ إن أرَذنَ حصنا

5

6(وإِنَّ مِنْهُمْ لقريقا يوون ظ وام فو من 5 د ال وي يوون درا فب 5 55 e‏ ا ي به الله من ن ايع , رضواتة 7 ل الام يرجه د مِنَ E‏ ي إلى النورٍ بإذنه 55 000 6-1 3

SZ

ع عق بق

وَيَهْدِيِهِمْ إلى صراط م ل أخسن الحديث نبا متشابها من

5-2

بُهُمْ لى ذِکْر اله ذلك هُڌى اله يَهْدِي به مَنْ يَشَاءٌ ومن يُضَلِلَ الله فمَا لَه من قلم)"الزمر-28. 9 إن الَذِينَ

كَقَرُوا بِالذِكْرِ لما جَاءهُمْ وَإِنَّ قن حكيم َبيد)*فصلت-42-41.

8

0-(الر تلك آيَاتُ الكتاب الْحَكيم)*يو:

هُ لكاب عزيز*لا يَأتِيه اْبَاطِلُ من بَيْنِ ديه ولا مِنْ خَلفِهِ تنزي

1 لكلا إنّ كتَاب الْفْجَّارٍ لَفِي سِجَّين* وَمَا أَذْرَاكَ مَا سِجَِينَ* كناب مَرْقُومٌ) *المطففين-9-8-7.

بمعنى كتاب اعمال الكافرين في كتاب جامع اعمال الشياطين والكافرين»وهو كتاب مختوم.

2 (وَقَضَيْنَا إلى بَنِي إِسْرَائِيلَ في الكتاب لَنْفْسِدْنَ في الأزض مَرَتَيْنِ وَلَتَعْلْنَ عَلْوَا كبيرًا)*الاسراء-4.

الكتاب هنا يعني التوراة وليس القرآن.

3-(فإن كنت في شك مِمًا أَنرَلنا إِليْكَ فَاسَألٍ الَذِينَ يَقْرَءُونَ الكتا من قَبِْكَ لَقَدْ جَاءَك الْحَقُ مِنْ رَبَكَ فلا تَكُونَنَ منَ الْمُمْتَرِينَ)*يونس-94.

الكتاب هنا يعني التوراة.

4-ل(أنْ تَقُولوا إِنْمَا انل الْكِتَابُ عَلَى طَانِقَتَيْنِ مِنْ قَبْلنَا وَإِنْ كنا عَنْ دِرَاسَتِهِمْ لَغَافلِينَ)*الانعام-156.

ان الكتابي التوراة والانجيل نزلت على اليهود والنصارىءولكن لم نطلع عليهم.

5-(إذ قال اللّهُ يَا عيسى ابْنَ مَرْيَمَ اذكز نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذ يدنك برُوح الْقُدْسٍ تكلم النّاسَ في الْمَهْدِ وَكَهْلَا وَإِذْ عَلَّمْتَكَ الكتاب وَالْحِكْمَةَ وَالتَوْرَاةَ وَالإنجيل” وَإِذَْ تلق مِنَ الطين كَهَيْة الطَّيْرِ اني فَتَنفْخْ فِيهًا فَتَكُون طَيْرًا بِإِذْنِي” وَتْبْرِىٌ الآفمّة وَالْأَبَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجٌ الْمَوْتَى بِِذّْنِي” وَإِذْ كَقَفْتُ بني إِمْرَائِيلَ عَنْكَ إِذْ جِنْتَهُمْ ِالبَينَاتِ فَقَالَ الّذِينَ كَقَرُوا مِنْهُمْ إن هذا إلا سِخْرٌ مُبِينَ)*الانعام-110.

6 (وَيُعَلِمُهُ الكتّات وَالْحِكْمَة وَالتَوْرَاةَ وَالإنْجِيلَ)*ال عمران-48.

7 (تَْلَ عَلَيْكَ الكتاب بالْحَقّ مُصَدِقَا لِمَا بَيْنَيَديْهِ وََنْرَلَ التَوْرَاةَ وَالإنجيل)*ال عمران-3.

8 (وَهدَا كاب أَنْرَلْنَاهُ مُبَارَكَ فَاتَبْعُوهُ وَانَقُوا لَعَلّكُمْ تُرْحَمُونَ)*الانعام-155.

9 (لَقَد أَنْرَلْنَا إِلَيِكُمْ كتابًا فيه ذِكْرُْكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ)*الانبياء-10.

0-(وَتَرَىَ كل أَمَّةِ جَائِيَة "كُلْ أَمَةَ تُذعئ إلى كتابها الْيَوْمَ تُجْرَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ* هذا كِتَابْنَا ينطق عَلَيْكُمْ بالْحَق * إِنَا كُنَا نتنس مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) *الجائية-29-28.

أيها الرسول» يوم تقوم الساعة أهل كل ملة ودين جاثمين على رُكَبهم؛ كل أمة تُذعى إلى كتاب أعمالهاء ويقال لهم: اليوم تُجزون ما كنتم تعملون من خير أو شر. هذا كتابنا ينطق عليكم بجميع أعمالكم من غير زيادة ولا نقصءإنّا كنا نأمر الحفظة أن تكتب أعمالكم عليكم.

1 (وَأَشْرَقَتِ الأزض بور رَبَهَا وَوْضعَ الْكتَابُ وَجيءَ بِالنَبيينَ وَالشَهَدَاءِ وَقَضي بَيْنَهُمْ بِالْحَقّ وَهُمْ لإ يُظَلَمُونَ)*الزمر- 69

2 (وَوْضِع الْكِتابْ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشَفِقِينَ مِمّا فيه وَيَقُولُونَ يَا وَيْلتنَا مَالٍ هذا اكاب لا يُغَادِرُ صَغِيرَةَ وَلَا كَبِيرَةَ إلا أخصاهًا : وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضرًا وَلَا يَظْلمُ رَبْكَ أَحَدَا)*الكهف-49.

3-(إنا أنرَلنَا عَلَيْكَ الكتاب لِلنّاسٍ بِالْحَقَ” فَمَنِ اهْتَدَى فلِنَفْسِه” وَمَنْ ضل فَإِنْمَا يَضْلٌ عَلَيْهَا"وَمَا أنت عليه بوَكيل)*الزمر-41.

4 (وَمَا قَدَرُوا الله حَقَ قَدْرِهِ إذَ قَالُوا مَا أَنْرَلَ الله عَلَ بَشرِ مِنْ شيٰءِ “قل مَنْ أَنْرَلَ الكتاب الذي جَاءَ به مُوسَى نُورًا وَهُدَى لِلنّاسِ”تَجْعَلونَه قَرَاطِيس تُبْدُونَهَا وَتُخَفُونَ كثِيرَا"وَعَلِمْتمْ مَا لم تعلمُوا أَنْتُمْ وَل آبَاوْهُمْ” قل الثم ذَرْهُمْ في خَوْضْهِمْ يَلْعَبُونَ)* الأنعام-91.

اليهود لن يقدروا الله حق قدره»أي ما عظموه حق عظمته أو ما عرفوه حق معرفته» إذ قالوا للنبي محمد صلى الله

عليه وسلم وخاصموه في القرآن ان ما أنزل الله على بشر من شيءء قل لهم من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى

نورا وهدى للناس تجعلونه بالياء والتاء في المواضع الثلاثة قراطيسء أي يكتبونه في دفاتر مقطعة يبدونهاء أي ما يحبون إبداءه منها »ويخفون كثيرا مما فيها كنعت محمد صلى الله عليه وسلم» وعلمتم أيها اليهود في القرآن ما لم

تعلموا أنتم ولا آباؤكم من التوراة ببيان ما التبس عليكم واختلفتم فيه» قل الله أنزله إن لم يقولوه لا جواب غيره؛ ثم

ذرهم في خوضهم باطلهم يلعبون.

5ل( وََذَلِكَ أَوْحَيْنا ليك رُوحَا مِنْ أَمْرِنَا"مَا ُت تذري مَا الاب وَل ايان وَلَكَنْ جَعَلْنَاهُ ورا نَهْدِي به مَنْ نَشَاءْ مِنْ عِبَادِنَا"وَإِنَكَ لَتَهْدِي إلى صرَاط مُسنتقيم)* الشورى-52.

6( هَذَا كتَابٌ أَنرَلنَاهُ مُبَارَكَ مُصَدِقْ الذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتَنذِرَ أَمَ القْرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَذِينَ يُؤْمِنُونَ بالآخِرّة يُؤْمِئُونَ به وَهُمْ عَلَى صَلآَتِهِمْ يُحَافِظُونَ)*الأنعام - 92.

7-(إنَّ الَذِينَ يَثلُونَ كتاب اله وَأَقَامُوا الصّلاةً وَأَنَقَقُوا مما رَرَقْنَاهُمْ سرا وَعَلَانِيَةَ يَرْجُونَ تِجَارَةً أن تَبُورَ * لِيُوَفْيَهُمْ أَجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مَن فَضَلِه إِنَهُ غَُورَ شكور)*فاطر-29 -30.

8(لَيْسمُوأ سوّاء مَنْ أَهْلِ الكتاب أَمَهَ قَآئِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ الله آنَاء اللَيْلِ وَهُمْ يَْجُدُونَ* وُمِنُونَ بالله وَالْيَوْم الآخر وَيَأمُرُونَ بِالْمَغْرُوفٍ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرٍ وَيُسَاِعُونَ في الْخَيْرَاتِ وَأَوْلَئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ)*آل عمران-114-113. 9 (وَالَّذِينَ يُمَسَكُونَ بالكتاب وَأَقَامُوأ الصّلآةَ إا ل ضيغ أَجْرَ الْمُصَلِحِينَ)* الأعراف -170.

0-(الم “ذلك الْكتَابُ لآ رَيْبَ فيه هُدَى لَلْمُتَقَينَ)*البقرة-1- 2.

1 (وَمَا مِنْ غَانِبَةِ في السّمَاءِ وَالأزض إلا في كتاب مُبِينِ)*النمل-75.

2(أَوَلَمْ يَفهم أَنَا أَنْرَْنا عَلَيْكَ الكتاب يُثلى عَلَيْهِمْ إنَ في ذلك لَرَحْمَةَ وَذِكْرى لِقَوْمِ يُؤْمِنُونَ)*العنكبوت-51. 3(ما فَرَطنا في الكتاب مِنْ شَيْء)*الانعام-38.

4 (وَما كانَ لِرَسُولٍ أَنْ ِي بآيّة إلا بِإذْنِ الله لِكُلّ أَجَلٍ كتابٌ)*الرعد-38.

5 (الر كتابٌ أَنْرَلناه إِلَيِكَ لِتُخْرِج النَّسَ مِنَ الظَلْمات إلى النُورٍ بِإِذْنِ رَبَهِمْ إلى صراط الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ)*ابراهيم-144. 6 (وَما كُنْتَ تثلُوا مِنْ قَبْله مِنْ كتاب ولا تَخْطّْهُ بِيَمِينِكَ إذ لازتاب الْمُبَطِلُونَ * بل هُوَ آياث بَيناتٌ في صدُور الَّذِينَ أوثوا الْعِلْمَ وما يَجْحَدُ بآياتنا إلا الظَالِمُونَ)*العنكبوت-49-48.

7 (أَوَلَمْ يَكفِهم أنَا أَنْرَأنا عَلَيْكَ الكتاب يُثلى عَلَيْهِمْ إنَ في ذلك لَرَحْمَةَ وَذِكْرى لِقَوْمِ يُؤْمِئُونَ)*العنكبوت-51.

ثالثا-الفر قان:

1-(تَبَارَكَ الذي نَرَلَ الْفْرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرَا)*الفرقان-1.

2-(تَرَلَ عَلَيِْكَ الكتاب باحق مُصَدَقَا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْرَلَ التّوْرَاةَ وَالإنْجِيلَ* من قبل هُدَى لِلنَّاسٍ وَأَنْرَلَ الْفرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اله لَهُمْ عَدَابٌ شدي وال عَزِيرٌ ڏو انْتِقَام)*ال عمران-4-3.

3-(وَاعْلَمُوا أَنْمَا غَنِمْتُمْ من شَيْءٍ فان لله خُمْسَهُ وَلِلرَسُولٍ وَلِذِي الْقْرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السّبيلٍ إِنْ كُنْتمْ آمَنُْمْ باللّهِ وَمَا أَنْرَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُزقان يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ وَانَهُ عَلَى كُلَ شَيْءٍ قَدِيرٌ)*الانفال-41.

4-(وَلََدْ آتيِنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفْرْقَانَ وَضِيَاءَ وَذِكْرًا لِلمْتَقِينَ)*الأنبياء-48.

5-(وإذ آتَيْنَا مُوسى الكتات وَالْفْرْقَانَ لَعلَكُمْ تَهْتدُونَ)*البقرة-53.

6-(شَهْرُ رَمَضَانَ الّذِي أَنَزلَ فيه القرْآنْ هْدَى للناس وَبَيَنَاتٍ مِنَ الْهُدَى والفزقانِ “من شهد مِنْكُمُ الشّهرَ فلْيَصّمه وَمَنْ گان مَرِيضًا أؤ على سَقَرٍ فَعِدَة من أَيّام أَخَرَ يُرِيدُ ال بكم الْيْمْرَ وَلَا يْرِيدُ بكُمُ الْعْسْرَ وَلِتْكْمِلُوا الْعَدّةَ وَلتْكَبَرُوا النَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَكُمْ تَشْكُرُونَ) *البقرة-185.

رابعا- الذكْرٌ:

1-(وَقَالُوا يا أَيْهَا الذي نْرَلَ عَلَيْه الذْكْرُ إِنْكَ لَمَجْنُونُ) *الحجر-6.

2-(إنَا نَحْنُ نَزَلنَا الذّْرَ وَإِنَا لَهُ لَحَافِظون)*الحجر-9.

3-(وَمَا أَرْسلْنَا من فبك إلا رجَالَا ثوجي إِلَيْهِمْ فاسئألوا اَهَل الذِكْر إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُون بِالبَيَناتِ وَالزْبْرِ وَأَنْرَلْنَا إِلَيْكَ الذّْرَ لِتُبَيََ للاس ما ثُرَّل إِلَيْهمْ وَلَعَلّهُمْ يتَفَكّرُونَ)*النحل-44-43.

4-(وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إلا رجالا ثوجي إِلَيْهِمْ فَامنآلوا أَهْلَ الذكْرٍ إِنْ كُنْتُمْ ل تَعلَمُونَ)*الانبياء-7.

5-(وَلَقَدْ كتَبْنَا في الزَّبُورٍ مِنْ بَعْدٍ الذّهرِ أنّ الْأَرَْضَ يَرِثْهَا عِبَادِي الصَّالِحُونَ)*الانبياء-105.

قَوْمّا بُورَا)*الفرقان-18.

7-(لقذ أصَلَنِي عن الذَكرِ بَغد إِذ جَاءَنِي وَكَانَ القْْطانُ لِإِنْسانِ خَدُولا) *الفرقان-29. 8-(ٳإِنمَا تنْذِرُ مَنِ اتَبَعَ الذّكرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالَْيْب” فَبَشَرْهُ بِمَغْفِرَةِ وَآَجْرٍ گريم)*يس-11. 9-(ص وَالْقْرْآنِ ذي الذّكْرِ)*ص-1.

0( أنزل عليه ادر ِن بينئا٬‏ ب هم في شك من ذِځري بل لما دوفو عذاب)*ص-8.

أْفَنَضْربْ عَنْكُمْ الذكرَ صَّفْحَا أَنْ كُنْتُمْ قَوْمَا مُسسْرِفِينَ)*الزخرف-5.

2ل( أألْقِيَ الذكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنَا بل هُوَ كَذَابٌ أَشِرٌ)*القمر-25.

لَمَجْنونٌ)*القلم-51..

3 (وَإِنْ يَكَادْ الَذِينَ كَفَرُوا لَيُرْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمّا سَمِعُوا الذَّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَهُ 4 (فَامْتَمْسِك بالَّذِي أوحي إِلَيْكَ إِنّكَ على صرَاط مُمنتقيم* وَإِنَّهُ لَذِكُرٌ لّكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ شنألوت)*الزخرف-44-43. المبحث الثالث-لغة القرآن ومضمونه واهميته.

اولا-لغة القرآن:

1-(إِنَا أَنْرَْنَاهُ قُرْآنَا عَرَبِيًا لَعلَكُمْ تَعْقلُونَ) *يوسف-2.

2-(وَكذلك َنْرَلْنَاهُ حُهُمًا عَرَبِيًا “وَلَْنِ اتَبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَمَا جَاءَكَ مِنَ الْعلْم مَا لَك مِنَ الله من وَلِيَ وَلَا وَاق)*الرعد-37. 3-(وكذلك أَنرَلنَاهُ فاا عرَبِيًا وصَرَفنا فيه مِنَ الوَعِيد لَلَّهُمْ يَتَُونَ أو يُحدِتُ لَهُمْ ذِكرَا)*طه-113.

4-(فُزآئًا عَرَِيًا غيْرَ ذِي عوج لَعَلَهمْ يَتقُونَ)*الزمر-28.

و

5-(كِتَابٍ فُصِلت آيَائهُ فنا عَرَبِيًا قوم يَعلَمُونَ)*فصلت-3.

6 (وكذلك أَوْحَيْنَا إِلَيِكَ قَرْآنًا عَرَبِيًا لِتنْذِرَ أمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْع لا رَيْبَ فيه فَرِيق في الْجَنَة وَفْرِيقَ في 1 مَعيرِ) *الشورى-7.

7-(إنَا جَعَلْنَاُ قُرْآنَا عَرَبيًا لَعلَكُمْ تَعْقلُونَ)*الزخرف-3.

8-وَمِنْ قَبْلِه كتَابُ مُوسَئ إِمَامًا وَرَحْمَةوَهِدَا كناب مُصَّدِقٌ لِسانًا عَرَبِيًا لِيُنِرَ الَذِينَ ظَلَمُوا وَبُشرَى لِلْمُحْسِنِينَ) *الاحقاف-12.

9-(وَلَقَد نَعْلَمُ أَتَهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلَمْهُ بَشَرْ“لسَانٌ الذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْه أَحْجَمِيّ وَهذا لِسَانَ عَرَبِيٌ مُبِينٌ)*النحل-103. 0 (بلِسانٍ عَرَبِيَ مُبِينِ)*الشعراء-195.

1( وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قرْآنَا أَعْجَمِيًا لَقَالُوا لَوْلَا فُصَّلَت آيَائهأأَعْجَمِيٌ وَعَرَبِيٌ كل هو لِلَّذِينَ آَمَنُوا هُدَى وَشِقَاءْ * وَالَّذِينَ لا يُوْمِنُونَ في آذَانِهِمْ وَقز وَهْوَ عَلَيْهِمْ عَمّى؟ أولئك يُنَادَْنَ من مَكَانِ بَعِيدِ)*فصلت-44.

ثانيا-مضمون القرآن الكريم:

يضمن القرآن الكريم 4 سورة»و 6236 آية» مع 112 بسملة»اطول سورة هي البقرة»عدد اياتها

6ءوراقصر سورة الكوثروعدد اياتها3.

ومن الجوانب الاساسية التي نصت عليها الايات القرآنية ما يلي:

1-الجانب الايماني»وهي العبادات التي فرضها الله والتصرفات والاعمال التي امر بها.

2-الجانب الاخلاقي والسلوكي للانسان.

3-الجانب التطبيقي والعملي.

4-الجانب العلمي.

5-الجانب الثقافي.

6-الجانب الاجتماعي.

7-الجانب الاقتصادي من زراعة وصناعة وتجارة ومال.

8-الجانب القانوني.

9-الحفاظ على البيئة.

0-قصص الاولين.

1 الجانب الطبيعي من ارض وجبال ووديان ومناخ ومياه.

2-الحياة القديمة.

3-عقوبات الاقوام السابقة.

4-خلق الكون السماوات والكواكب والنجوم.

5-خلق الانسان واعضائه .

6-االحلال والحرام.

7-الخير والشرءوالايمان والكفرءوالانفاق والبخل.

8 الاديان والكتب السماوية والانبياء والرسل.

9 الجنة والنار»والسعادة والشقاء.

0-صفات الانسان المؤمن من صدق واخلاص وامانة وحب الخير لجميع. ثالثا-اهمية القرآن في حياة الانسان:

يتضح من بعض الايات اهمية القرآن»كما في قوله تعالى:

1-(وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقَُ السَمَاوَاتِ وَالأزض وَاخُتِلاف أَلْسِنَتِكُمْ وَألْوَانِكُمْ “إن في ذلك لَآيَاتِ لِلْعَالِمِينَ)*الروم-22. 2-[الَذِي أَخْسنَ گل شَيْءٍ خَلَقَه" وبا خَلْقَ الإنسانٍ مِنْ طِين* ثم جَعَلَ نَسلَهُ مِنْ سلالة من مَاءِ مَهينِ)*السجدة -8-7.

3-(أَوَلَمْ يَرَوا أَنَا نَمُوقْ الْمَاءَ إلى الأزض الْجُزْز فَنْخْرِحُ به رَرْعَا تأكلُ من أَنْعَامُهُمْ وَأَنْفْنُهم أَفَلَا يُبْصرُونَ)*السجدة- 27.

4-(لَيْسَ الْبنَ أن تُوَنُوا وْجُوهكم قبل اشرق وَالْمَغْرب وَلَكِنَّ الْبرّ مَنْ آمَنَ اله وَالْيَْمِ الآخر وَالمَلانگة وَالْكتَاب وَالنَبِيِينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبّهِ دوي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السّبِيلٍ وَالسَائِلِينَ وَفِي الرَّقَابِ وَأَقَامَ

الصّلاةً وَآتى الزّكاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إذَا عَاهَدُواوَالصَابِرِينَ في الْبَأَسَاءٍ وَالضَّرَاءٍ وَحِينَ الس أولئك الَّذِينَ

صَدَقُوا وَأُولْنِكَ هُمْ الْمتَقُونَ)*البقرة-177.

المخطط(1-1)يوضح ما تتضمنه الآية 177 من سورة البقرة

اية لخصت الدين كله والملاتكم

الله تنود والكناب

َالَو الآخر © والنبيين

أؤلئك ١‏ نين

© ذوي القَربی بك ا والينامى والى لالدو والمناكين على حبه وان السبيل والسائلين © وفي الرقاب

© أقام الصلاذ و وآتى اركاذ . والموفون يبعهدهر إذا عاهدوا © والصابرين

صَدَقَوا وَأ

ٽڪ هُمْ

ن

الباسَاء والضراء , وحين الباس

5-(فَكأَيِنْ مِنْ قَرْيَة أَهْلَكْناهَا وهي ظَالِمَةٌ فهي خَاوِيَةَ عَلَى عُرُوشِهَا وَبذر مُعَطْلَةِ وَقَصْرِ مَشِيدٍ)*الحج-45. 6-(وَالْبْدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُمْ من شَعَائِرٍ الله لَكُمْ فيها خَيْرْ فَاذْكُرُوا امم اله عَلَيْهَا صّوَافَ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُوا منها وأطعموا اقانغ والمغتر “كك تزا ل لعفم نارون" لن ينال الله لخومها ولا دماؤها وأكن يناه التقوَى مِنْكُم ذلك سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبَرُوا الله عَلَى مَا هَدَاكُمْ“ وَبَشبَرٍ الْمُحْسنينَ)*الحج-37-36.

7-(فَخَلَفَ من بَعْدِهِمْ خَلْفَ أضاعوا الصّلاة وَاتَبَعُوا الشنَهَوَاتِ” فَسَوف يَلْقَوْنَ غيّا)*مريم-59.

8-(وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ من قَرْنِ هُمْ أَحْسَنُ أَنَانَا وَرِنْيَا)*مريم-74. 58 ح من الايات القرآنية ما يأني:

1-القرآن الكريم دستور حياة شامل لكل جوانب الحياة الدينية والاجتماعية والثقافية والاقتصاديةءفقد ورد في القرآن تفصيل لكل جانب من جوانب الحياة,

2- القرآن شامل لكل البشريةءلايختص بقوم معينين»ان جميع الرسل والانبياء قبل الرسول النبي محمد عليه الصلاة والسلام كانوا مرسلين على قومهمءالا النبي الرسول محمد مرسل لكل العالمين.

3- التعريف بالاقوام السابقة وببعض الرسل والانبياء»وما انزل اليهم من الكتب مثل الزبر والتوراة والانجيل. 4-استعراض بعض القصص التي يستفاد منها في مجالات الحياة مثل اصحاب الكهف وأمثلة من تصرفات الاقوام السابقة.

5-بيان انواع العقوبات والعذاب والهلاك التي اصابت الاقوام الظالمة والكافرة»كالصيحة والرياح والمطر والطوفان وخسف الارض والحشرات.

6-ايضاح ان الدين لايقتصر على العبادات فقطءبل يضم العبادات والعمل الصالح والمعاملة الحسنة واصلاح المجتمع. 7-يوضح القرآن ان الرزق لايعني امتلاك الاموال فقط »بل يشمل العافية في البدن والزوجة الصالحة والذرية الصالحة والعيش بأمان.

8 يبين القرآن ان كثرة المال قد يكون نعمة او نقمةءاذا انفقت وتصدقت منه سيكون نعمهءواذا لم تتصدق وتنفق

منه سيكون نقمة ويحاسب الانسان حسابا شديدا.

9-تعد صلة الرحم من الامور التي يحاسب الله عليها الانسان في الاخرة.

0-الحفاظ على الامانة»ولا يعني الاموال المودعة فقطءانما العمل امانة والمسئولية امانة.

1-ماهي اعمال الخير التي يؤجر عليها الانسان»وما هي اعمال الشر التي يؤثم عليها الانسان.

2-يبين القرآن ان الله يعلم بكل ما في السموات والأرض وما يعلن وما يخفي الانسان.

3-يوضح القرآن كيف خلق الانسان وعلى شكل مراحلءوالمادة التي خلق منها اعضاء جسم الانسان.

4-يبين القرآن كيف خلق السموات والارضءوكيف وزع الماء واليابس وكيف خلق الجبال»وخلق الكواكب والنجوم. 5- ينين الفران الكيوائات «الطيوز والحشر ات والفائكة مننها:

6-توضح آيات القرآن الزرع والأشجار وأنواع الفواكه والثمرات والمحاصيل التي خلقها الله نعمة للإنسان. 7-ورد في القرآن كيف يربي الانسان ذريته بما يجعله انسان نافع يحب الخير للناس.

8-تشير آيات القرآن الى انواع الرياح والغيوم والبرق والرعد والصواعق والمطرءواين تذهب المياه التي

تمثل مصدر حياة الانسان.

9-ورد في القرآن اي انسان احق بإدارة شؤون الناس.وأكد على الانسان الصادق والأمين والمخلص والعادل »لايفرق بين الناس على اساس الدين اوالقومية او القرابة.

0-ان يتوكل الانسان في كل اموره على اللهءلانه بيده ملكوت السماوات والأرض.

1-خلق الله الانسان وجعل عليه رقيبين عن اليمين وعن الشمال»احدهما لتسجيل الحسنات والأخر لتسجيل السيئات. 2-الانسان معرض للخطأ وعمل السيئات بغفلة اوتعمداءفيغفر لمن ارتكبها بالغفلة»ويحاسب من ارتكبها متعمدا. 3ان ما يصيب الانسان من ضنك العيش والفقر والكوارث هو قد يكون عقوبة عما ارتكبه من ذنوب او معاصي »اويكون ابتلاء ليختبره الله هل يصبر ويحتسب اليه او يضجر .

4-خلق الله الموت الحياة ليختبر الناس هل يؤمنون» وماذا يعملون»من يعمل الخير يسعده الله في الدارين الدنيا والآخرة »ومن يعمل شرا كثرت همومه في الدنيا وله العذاب في الاخرة.

5-تضمن القرآن كيفية تقسيم الميراث بما يضمن حق كل شخص بما يستحقه حسب نوع وكمية الورث ودرجة القرابة من الشخص المورث.

6-بين القرآن منزلة اهل العلم من العلماء الذين خدموا البشرية في علمهم وعملهم.

7-اشار القرآن الى وسائل النقل في البر والبحر.

8- ذكر الله الثروات الطبيعية في القرآن من معادن وصخور وتربة ومياه سطحية وجوفية.

9-تضمن القرآن آيات عن الميزان والأمانة في الوزن وعدم انقاص الكمية عن وزنها الحقيقي. 0-اشارت آيات القرآن الى حق اليتامى والأقربين والفقراء والمساكين وابن السبيل من اموال الانسان. 1-اوصى الله بالوالدين خيراءوعقوبة عاقي والديهم.

2-اشار الله الى افضل الاطعمة للإنسانءفذكر الفواكه ولحم طير ولحم الانعام.

3-تضمن القرآن آيات تبين فضل من ينفق ويصدق بأمواله في سبيل الله.

4- يبين القرآن ان بعض الناس لاخير فيهم فهم يحسدون الاخرين ويتصرفون بما لايرضي الله. 5-التطرق الى الجانب الاقتصادي من زراعة وصناعة وتجارة وتنظيم المعاملات المالية وتحريم الربى. المبحث الرابع- الكتب السماوية ما قبل القرآن(الزبر والتوراة والإنجيل)

اولا- الزبر

1-(فَِنْ كَذَّبُوكَ ققذ كُذْبَ رسن مِنْ قَبْلِكَ جَاءُوا بِالَْيَنَاتِ وَالرْبْرٍ وَالْكتَاب الْمُنِير)*ال عمران-184.

2-(وَمَا أَرْسلْنَا من فبك إلا رجَالَا ُوجي إِلَيْهمْ " فامألوا اَهَل الذَّْر إن كُنْتُم لا تعلَمُونَ"بِالبَينَاتِ وَالزْبْرِ وَأَنرَلنا إِلَيْكَ الذّكْرَ لِتُبَيَنَ للاس مَا نُزْلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلْهُمْ يتَفَكرُونَ)*النحل-44-43.

3-(إِنَا أوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إلى وح وَالنَبِيِينَ مِنْ بَعْدِهِوَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَمبَاط وَعِيسَئ وَأَيُوبٍ وَيُونْسَ وَهَارُونَ وَسلَيْمَانَ "وَآتَيْنَا دَاؤودَ زَبُورًا)*النساء-163.

4-وَرَبْكَ أَعْلَمُ بِمَنْ في السّمَاوَاتِ وَالَْزْضٍ* وَلَقَدْ فضَلْنا بَعْضَ النبيَينَ عَلَى بَعْضٍ وَآتَيْنَا داؤود رَبُورَا) *الاسراء-55.

5-(ولقذ كَتبْنَا في الزَّبُورٍ مِنْ بَعْدِ الذرٍ أنَّ الْأَرَْضَ يَرِتْهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ)*الانبياء-105.

6(فتقطغوا أَمْرَهُمْ بَينَهُْ زُبْرَا“كُلْ حزْب بمَا لدَيْهِمْ فرخون)*المؤمنون-53.

7-ل(وَإِنَهُ في بر الأَوَلِينَ)*الشعراء-196.

8-(وَإِنْ يُكَذَبُوكَ فقذ كَذّبَ الَّذِينَ من قَبْلِهِمْ جَاءَنْهُم رُسُلْهُمْ بالبيَنَاتِ وَبِالزْبْرِ وَبالْكتاب الْمُنِير)*فاطر-25.

و هي 1 و °١‏ °7 0 3 9-(أكْفارَكُمْ خيرٌ من أولئِكُم آم لكُمْ بَرَاءَة في الزبر)*القمر-43.

0-(ولقذ أَهْلَكنَا أشيَاعَكُمْ فَهَل مِنْ مُدَكر* وَكُلُ شَيْءِ فَعَلُوهُ في الزبُر)*القمر-52-51.

الصورة(2-1)صفحة من الزبر

E م‎ 4 AA 0 کڪ ابانيونه أودد البو